قمر الليل بنوته شاطوره
عدد الرسائل : 162 العمر : 39 العمل/الترفيه : الرسم تاريخ التسجيل : 02/01/2008
| موضوع: محاضرة للشيخ الشاب محمد الصاوي 21/08/08, 02:34 am | |
| السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اخوتي الكرام هذه محاضرة للشيخ الشاب محمد الصاوي عن رمضان بها الكثير من القصص و العبر المؤثرة مدة المحاضرة ساعة
الجزء الاول
الجزء التاني
اسلوب الشيخ محمد الصاوي جميل جدا و بيخاطب الشباب اكتر و بيعتمد علي القصص المؤثرة في محاضراته للمزيد من المعلومات و الدروس عن الشيخ من موقع طريق الاسلام اضغط هناا
و هذه ملاحظات قام شاب بتسجيلها من المحاضرة كما ارجو من اخوتي نشرها مع المحاضرة حتي ينتفع بها الجميع
" إلي كل عين لم تبكي آن الأوان أن تبكي في رمضان رمضان وداعا لا ادري تلقاني ام تُغمض عيني "
ما هي قصة محمود و كيف تحول حاله في رمضان ؟ و بما ختم الله له ؟ (قصة مؤثرة )
جئت يا ربي فخذني و نقني من ذي الخطايا
في حماك تجول روحي تائباً قبل النهاية
في البداية و في النهاية اشرقت شمس الهداية
و وجدت الاُنس حقاً حين فارقت الغواية
أسألوني عن حياتي ذقت ما فيه الكفاية
من هوانٍ من شقاءٍ كنت ابحث عن حماية
كنت أغرق في المعاصي غرني زيف الدنايا
أخدع النفس لعلي أجد يوماً حماية
" تخيلوا يا أحبائي أن هناك من يعصي الله في رمضان موسم الطاعة و الغفران"
فهذا محي و هذه هي قصته و هذه هي خاتمته (تابعوها من المحاضرة )
" لكن شاهدوا هذه الصورة لإمرأة تجاوزت الخمسين من عمرها "
كيف كانت حياتها ؟ و كيف كان مماتها ؟ و ما علاقة هذا برمضان
" اما هذه هي حكاية صالح و جارته تلك الفتاة الصالحة فاتن "
كيف خُتمت حياة فاتن في رمضان و ما أثر ذلك علي صالح ؟ تابعوا المحاضرة ( قصة مؤثرة )
و ختم الشيخ –جزاه الله خيرا- المحاضرة بهذه الابيات
و رحلت حبيبي عن وطني و رحلت و زاد هنا حزني
قد كنت بذكر و صلاة تسقي العطشان من المزنِ
قد كنت آيا حبي دوماً ترقي بالروح إلي عدنِ
قد كنت بنور تجمعنا و تفيض علينا بالمننِ
و يزيد الاجر إذا صمنا و يجود الله علي الكونِ
و الآن ذهبت و لا ندري هل يدركنا الرب بعونِ
و الآن رحلت و لا ندري هل يعتقنا الله بأمنِ
و الآن مضيت و لا أدري هل خالقنا يرضي عني
رمضان وداعاً لا أدري تلقاني أم تُغمض عيني
لن أنسي موسم طاعات ستظل حبيبي في شجني
لن أنسي أحلي أيامي و سيبقي شدوك في اُذني
لن أنسي شهراً قد أضحي طيفاً في صحوي و الوسنِ
يارب تقبل من عبدٍ قد جاء بذنبٍ في وهنِ
قد تاب إليك فهل ترضي و أتي يسألك من الممنِ
لو قتلي نفسي يُعتقها فسأقتلها و هنا كفني
لكني أطلب من ربي موت الشهداء بلا فتنِ | |
|